searsh

مراحـــــــــــــــب بالحبايبــ ^__^

هـــــــــــلا وغــــــــلا لكلـ من يزور الـــمدونهـ


حيـــــآآآآآكم ولعشـــاقـ الرويـــــات خاصــــــة


انـ شاءالله تعجــــــــبكمـ الروايــــــــــاتـ واتمنى تعذرونــــــي عـ التقصير


الأربعاء، 9 ديسمبر 2009

حيـــــــــــــــــاتي معــــــاك


الجــــــــــــــزء الأول


( الفـــــــــــــصل الأول )

الاثنين الرابع عشر من شهر أكتوبر .. قعد مروان يناظر من فوق السحاب وانه من مثل هذا التاريخ كان راجع أبوظبي وكان تحمله التعاسه والحزن لان خبر الحكم والعقاب خلاص نفذ وراح يوضع في السجن الابدي الي كان متصوره مروان .. كيف وهو قضى 4 سنين يدرس في الخارج وهو يكد ويدرس عشان يرفع راس ابوه بين العرب والي حصله من ابوه كان مجرد ان احكم عليه بالاعدام .. والسجن المؤبد .. مروان كان اسير افكاره السوده والي قال خلاص هذا شي مارح يرجع بعد اليوم ابدأ .. قعد مروان يشوف حمد وهو ايه من بعيد ويبستم بكل براءه وبقول : بابا الحرمه قالت بنوصل بوظبي بعد 10 دقايق .. انت مستانس ..
مروان رد عليه والابتسامه تنور ويهه الي قال في خاطره خلاص ماعد شي اخاف منه .. السعادة مكتوبه لي .. وللابد .. ورد على ولده الي عمره 3 سنين وقال: اكيد فرحان .. فرحان وايد .. وتم ايناظر الجامه وهو يشوف المطر ينزل ومحلاة زخاته عالجامه .. وسرح بافكاره لبعيد .

**********************

"تعلن الرحله رقم 711 عن وصولها الى مطار دبي الدولي من مطار هيثرو فاهلا وسهلا بكم " سمع مروان نداء الطيارة وعرف انه وصل خلاص بدون شك .. راح واخذ شنطته واغراضه .. وراجع جوازه وخلص اوراقه المتعلقه بقدومه .. تم ايقكر انه صار له 4 سنين من دخل البلاد وسافر .. وحس انه غريب عنها .. ما حس انه يعرف ناس فيها .. الكل غير الناس مختلفين .. حس انه ماله اهل .. ماله ناس في البلاد هاي .. بس هذي بلاده مهما كانت .. تم مروان ايناظر ساعته كانت هديه من صديقته الامريكيه اتعرف عليها وعطته هالساعه عربون صداقه ابديه بينه وبينها .. مروان كان شاب كل بنيه اتمناه .. طويل عريض .. عمره 26 سنه .. درس المحاماة في الخارج ورد ومعاه الماجستير الي هيه فخر كل اسرة امارتيه كان وده ياخذ الدكتوراة بس ابوه قاله يرد وياخذها بعدين .. كان لابس في هاللحظة جنز اسود وقميص اسود هاي نك وطبعا كان مطول شعره .. مروان كان وسيم في شكله عيونه واسعات رماديات وخشمه طويل شرى السيف .. تعرف على الكثير من البنات بس ما جد حب وحدة مثل ما حب " حــــــــور " حس انه الدنيا مغيمه عليه ماعرف ليش .. قعد يفكر في لحظة وقوفه في صاله الانتظار بحبه العذري حور .. كانت بالفعل حب عذري عفيف .. كان ايحبها في صمت .. حور نفسها ماعرفت ولا تعرف انه يحبها .. قال في نفسه كيف حبيت انسانه بكبر اختي الصغيرة .. بكبر اختي عنود .. كيف كيف ؟؟ وقامت الاسئله تلف وتدور فيه .. اول مرة مروان ناظر فيها حور كانت قبل لا يسافر بسنه يعني كان بالثالث الثانوي وهي كانت اول عدادي توها اول عدادي .. بس ماحس انها اول عدادي كان لها جمال رباني ماجد ناظره بحياته بنيه كلها انوثه وجمال ورقه .. رقه ما شافها في بنت في عمرها من قبل بس الحين خلاص صارت كبيرة وحرمه وعروس .. واكيد احلوت وايد ويمكن تكون عرست .. ويمكن ؟؟ وهو سارح في حور .. حور حياته .. الا يحس ايد انمدت له من ورا .. وضمته بقوة لصدره , كان هذا اخوه الكبير احمد .. احمد عمره 40 سنه وهو اكبر واحد ومروان كان اخوه الصغير .. لوى عليه بحنان الاب على ولده
احمد: فديتك ولله يا مروان غديت ريال والنعم فيك .. والله انه لشوفتك ولهان ياخوي ..
مروان : الله يخيلك يابو محمد والله اخجلتم تواضعنا .. والله ولهان عليك وعلى البيت وعلى امايا .. امايا خصوصا .. والله من زمان ما حبيت راسها وما وايهتها .. اشتقت حق طباخها .. الا عنود شحالها .. سمعت انها انخطبت .. حق منو ؟
احمد: اقول حبيبي قوم بنروح السيارة وفي الدرب بقولك شو استوى في 4 سنين .. صدقني تراها هب شويه لا علينا ولا على امك .. وعلى سالفه عنود .. هيه أنخطبت حق ولد عمك جاسم ويتريونك حق الملجه ..
مروان وهو يبتسم : والله وكبرت عنودتي ..
احمد: الكل كبر يا مروان .. حتى والديك كبروا ..
مروان: احمد خذني البيت بسرعه .. ولهان على شوفتهم وايد ...
احمد : لا تستعيل .. ترانا واصلين .. ويمكن وصولك ما يسرك .. وانا اتمنى عكس هالشي
مروان : شو تقصد احمد من كلامك ...
احمد:...................

((حقك علي ان كنت زعلان....))

((حقك علي ان كنت زعلان))

بعد معارك طاحنة مالها أول من آخر مع المواعين ..
مسحت ارض المطبخ .... ورتبت كراسي طاولة المطبخ ورفعت طرف قميصها بيدها وحطت رجلها على أول سنة من الدرج وقالت: الله يستر لاتطلعلي شغلة جديدة اكرف لها وأنا مالي خلق...
وسبحان الله كان قلبها دليلها يوم وصلت لباب غرفتها إلا وهي تسمع صوت دايم هالصوت يذكرها بالهم..

... : رهف عسى ماشر وين؟؟.
رهف: ولا مكان يمه بس بدخل غرفتي عشان...
... : لامعليش الله لايهينك خذي ثوب ابوك واكويه واذا كويتيه انزلي علقيه بالشماعة اللي بالصالة عشان لاقام الصبح يروح للدوام يلبسه.
رهف: ...خلاص طيب هاتيه.

وتروح رهف بكل تعب وقلة جهد تشبك المكوى وتكوي ثوب أبوها ويوم خلصت نزلت مثل ما انطلب منها وعلقت الثوب بالشماعة ورجعت من طريقها ركض لغرفتها..
دخلت رهف غرفتها اللي كانت تعتبرها مملكتها المتواضعة كانت غرفتها صغيرة جدآ رمت نفسها على سريرها بكل تعب وغمضت عيونها واخذت نفس عميق وكادت تستلم للنوم لكنها تذكرت انه بقالها هم ثاني بس هالهم شوي خفيف على قلبها ...
التفتت رهف للدرج اللي جنب راسها وفتحته وطلعت.....

( دفترالتحضيــــر)

to see more details<<
-----------------------------------------------------------------------------
---------------------------------

(( احلى ما خلق ربي))

(( احلى ما خلق ربي)) قصه سعوديه
بسم الله الرحمن الرحيــــــم..

قصة كلمة روعة قليلة بحقها.
::

ريما:بنت عمرها18 سنة بثاني علمي وحيدة امها اوبوها يعني المدلعة كانت مرة حلوة ونعومة
ابوها:فهــــــد وهو تاجر غني مدلع بنته دلع..
امها:سلمــى مديرة روضة ومرهـ اهتمامها بنفسه وبريما..
...............
عيال عم ريما:
نواف:عمرهـ 24يدرس هندسة كمبيوتر(كان يدرس بامريكا 5سنوات وكمل في الرياض)<<مزيون مرررررررة
محمد:عمرهـ 19 ثالث ثانوي علمي<مملوح بشكل!!
ابوهم:سعود وكان له شركات كبيرة في الرياض
امهم:ليلـــــى معلمة بس تركت التدريس وجلست بالبيت..

to see more details<<

الجمعة، 13 نوفمبر 2009

اشتكى اللي بين ضلوعي ((قصة سعودية))
للكاتبة: wozo


السلام عليكم... هذي اول قصه تنزل على الم الامارات.. طبعا القصه سعودية... وحاولت اجمع فيها كل اللهجات.. لكن يغلب اللهجة النجدية...


((الجزء الاول))

قامت من نومها كعادتها وبرنامجها اليومي مع انه كل يوم الا انها ما تمل منه..هذي المرحة لولوة.. كانت تحب اللعب بجنون بكل أنواعه.. هبال وخرابيط البنات تلقوها عند لولوة.. مصرقعه..ومونسه نفسها عل الآخر.. وكان ما يهمها شئ..أهم شئ في حياتها تنفيذ الفكرة اللي تنقز ببالها..

ناظرت في الساعة..والا هي عشر ونص.. عاد هي عندها عوايد غريبة.. لو نامت باي وقت لازم تقوم من الصبح عشان تلحق على كل الاوقات(صبح وظهر وعصر ومغرب وعشا) تخاف يصير حدث بالبيت وما تلحق عليه...وعشان تحس ان يومها ما ضاع..
نقزت من سريرها من دون تلتفت لوراها شلون صار سريرها..وتوضت وصلت الضحى.. وراحت للمقلط.. ودخلت..
لولوة:السلام عليكم..
ابو محمد+ام محمد: وعليكم السلام..
ابو محمد:هلا بالرجة..هلا ببنيتي..
لولوة..جت عند ابوها وحبت راسه..وما علقت على كلامه..يقالها توها قايمة من النوم ومالها خلق..
وجت عند امها وحبت راسها..صبحكم الله بالخير جميعا..

احلام منسية


???الرؤيـــــــــــــــــــــــا الأولــــــــــــــــــــــــــى???



تلتقط حقيبتها بسرعة ..
و مفتاح سيارتها .. و تلقي نظرة أخيرة على صورتها المنعكسة في المرآة ..
تتأكد من الانطباع الجيد الذي ستتركه ..
لتخرج من غرفة نومها متوجهة للصالة ..
تعبر الممر ذو الأرضية الرخامية ليعلو صوت خطواتها عليه ..
وصلت للصالة ..
فارغـــــــــــــــــــة ..!!
.
.
هزت رأسها بإدراك ..
في الشرفة إذاً ..
.
.
توجهت للجانب الخلفي من البيت بسرعة ..
ستبلغه بإيجاز عن ذهابها الآن .. و موعد قدومها ..
لا تريد أن تتأخر في يومها الأول ..
.
.
وصلت للشرفة الأرضية الواسعة .. المطلة على الجانب الشرقي من فناء البيت ..
الكثير من المزروعات .. و حديقة أنيقة مشذبة .. و منظر رائع ..

to see more details<<

الأربعاء، 11 نوفمبر 2009

إرادة رجل *//رواية سعودية//
*بقلمـ >> قلب جبل <<

الفصل الأول

كانت جالسة قدام المرايه تتأمل عينوها اللي فيها معاني لازم ما يشوفها أحد. ناظرت لصورة أختها المنعكسة على المرايه وهي منهمكة في قراءة كتاب تاريخي و حست بقلبها ينقبض يوم سمعت صوت أخوها اللي أصغر منها وهو يسأل أمه عنها .تجاهلت هذا الإحساس الغريب ورجعته لضيق اللي تحس به داخلها. دخل عليهم أخوها ناصر بابتسامته المعهودة اللي ما تفارق وجهه
" لينا الوالد يبغاك "
رفعت عبير رأسها عن الكتاب وقالت
" أخيراً يا آخي!! من ضيفكم الثقيل هذا ؟؟ "
أبتسم ناصر وقال
" علمي علمك أنا عني هاذي أول مرة أشوفه فيها "
" أجل خلني أروح أسولف مع أبوي "
" أجل خلني أروح أسولف مع أبوي "
" لا يا عبير أبوي يبغي لينا لحالها "


to see more details<<

الثلاثاء، 3 نوفمبر 2009

برد وجفى ونسمة هوى

بسم الله الرحمن الرحيم

اهداء الى كل متغرب عن وطنه يعاني أنواع الأهانه والقسوه…يحاول ان يلملم شتاته الباقي منه..يناضل ويتألم…يقاتل ويخسر ..مشتت حزين تائه بدنيا غريبه…ضائع بغربه مسوده ومغبره..ترون الأنكسار بعينيه التي أدمعت دما بسبب ظلم وجبروت القدر

ابدأ معكم بالجزء الأول

الجزء الأول
.........................
4 march 2005
يتذكر تلك الليله السوداء..وكأنها صايره اليوم ..مو كأن فات على الحادثه 11 سنه …
يتذكر كل شي…يتذكر يوم جاه أتصال من صديق ولده وراح له
وهو يلهث من كثر المشي اللي مشاه لحد ماوصل سيارته اللي مبركنه
في اخر الشارع الرئيسي
يتذكر ويتذكر ويتذكر وادمعت عيونه بسبب الذكرى اللي مرت على باله
ذي اللحظه
سأله بعيون كسيره ومتعذبه تطلب نظرة امل ..تطلب كلمة رجا …تطلب
أجابه لسؤال محير ..ويبيله اجابه…
تطلب كلمه وحده ..كلمه تحيي قلوب ماتت واندفنت وهي
متعذبه ..متعذبه من القهر وحرقة الجوف ..
وين ولدي….وين يوسف…!!!
هذا السؤال اللي محير عايلة العالي من كبيرهم لصغيرهم …

to see more details<<